يظن الإنسان أنه بمرور الوقت يَنسى ، بينما بموقفٍ صغير يسترجع التفاصيل ، والمشاعر ، والذكريات ، والمواقف التي ظن أنه تخطاها .

“ يارب و إن وهن الفؤاد ومال غصن الأمنيات وتزلزلت في الروح أركان الثبات، يارب وإن ضـاق الفضاء وتفرقت في درب الأقدام هب لنا دروبًا لا تضيق. “

الأب
لا يهم إن كان أبوك غنياً أو فقيراً،
هو دائماً الأفضل.

لا ﺗﺘﺮُﻙ ﻣﺤﺘﺎﺟﺎ ﻭﺃﻧﺖ ﻏﺎﺭﻕ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻌﻢ
'ﺗﺼﺪّﻕ ﻓﻠﻴﺲ ﻟﻠﻜﻔﻦ ﺟﻴﻮﺏ'

'لو عرضت الأقدار على الإنسان لأختار القدر الذى أختاره الله له.'
• عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه )

سيسكنك فراغٌ عظيم ، وتجف روحك ، و تمتلأ بالحزن ،ولن تجد الإنقاذ والراحة إلا عند الله💚

إن لم تقاتل من أجل ما تتمناه ، ستقاتل كثيراً لتتعايش مع وضع لا تريده ..

ذات يوم سوف تنظر للوراء وتدرك بأنك كنت تبالغ في القلق تجاه أمور ليست مهمة.

تعلم ان تكون حذراً ، ذكياً ، واعياً ، فمهما كان ملمس الثعلب ناعماً ، عيونه تفضحه !

'اللهم أنَت ربِّي، لا يخفى عليك ما في قلبي، فاللهم طمأنينة منك، وغنى بك.. يا ربّ أعوذ بك من ضيقة القلب، وابتلاع الكلام، وشعور لا يُشكى ولا يفهم.. اللهم أرِح قلبي بما أنت به أعلم، ولا تجعلني أشكي لمن لا يخشى عليّ من حزني.. اللهم إنِّي أُفوِّض دنياي كلها إليك.'

'الأيام التي تكسرك هي ذاتها التي تصنعك، أنت حصاد اللحظات التي اعتقدت أنها لن تمر ومرّت.'

﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾
ليست السـعـادة أن تمتلك ڪل شيء •• إنما السـعـادة أن يُسـعـدك ﷲ بما أعـطاك، ويُرضيك بما آتاك
اللهمّ إنا نسألك الرضا بما قسمته لنا

على سبيل الأمل .. بين ثانية وثانية يموت يأس ...ويحيا أمل ، تبتسم شفاه وتدمع أعين ، يخُون صديق.. ويخلص عدو ، بين الثانية والثانية توجد حياة ..

﴿وَكَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا﴾

﴿قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ﴾

﴿إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ﴾

{فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ}

وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ ۗ مَنْ يَشَإِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ

كُـن شآكــراً ، مَهمَـآ كَـآنت الأزَمــآتَ ،
وإِصـبْــر ، فَالمُعْجِـزةَ تَحــدثُ فِـي ثَوَآنِـي لآ سَنْـوَات .