تمتلئ مواقع التواصل بأخبار وعواجل عن التحركات الدولية والعربية تجاه سوريا، فهذا يبشر بمجلس عسكري وذاك يتحدث عن بديل لبشار، بينما في الواقع لا أحد في العالم يتحدث عن اي تغيير في سوريا، والرئيس الامريكي نفسه لم يذكر سوريا ولو مرة. لهذا اقرأوا وطنشوا، فهي مجرد أخبار كاذبة