شخص خفيف العقل
من دولة عربية قال لي كيف تقول سلمان الفارسي جد الإيرانيين المجوس ، هو جدنا نحن !!
فقلت له : يا خفيف العقل و التفكير و شارب بول الفرقة و الكراهية ، انتم جدكم ابو جهل و عتبة و امية و عتاة المشركين و مرحب و عتاة اليهود في خيبر و بني قينقاع و بني قريظة .

اغراق حاملة طائرات أمريكية واحدة في المنطقة العربية سيغير كل المعادلات .....

الخيار النووي الاسرائيلي أو الامريكي مستبعد الان ، لم تصل مرحلة الصراع إلى ضرورة استخدام الخيار النووي ...

أمريكا خسرت كل الحروب خارج جغرافيتها، نعم اضرت و احرقت لكنها خسرت ،،بمجرد أن يرتفع عدد القتلى في قوات المارينز أو القوات الخاصة سيتحرك الإعلام الأمريكي ضد الحكومة الأمريكية و ينتفض الرأي العام الأمريكي، و هنا يجب أن ندير المواجهة الإعلامية مع أمريكا بذكاء و عبقرية ..

نحن في مفترق الطرق ...
و ما خاب من التزم طريق الله

نتنياهو يريد الفرار من الهزيمة إلى حرب إقليمية
بايدن يهدف إلى المشاركة في الحرب لهزم ترامب
و المسلمون حقل تجارب يتفرجون على عودة الاستعمار دون أن يحركوا ساكنا ، مات الزمن الذي كانوا فيه فاعلا . أصبحوا اسم مجرور بالاستكبار العالمي و الفرقة المذهبية و الكراهية فيما بينهم !

للتذكير
في العام 1979 عندما انتصرت الثورة الإسلامية في إيران، قررت أمريكا القيام بعملية عسكرية ضد إيران و إعادة الرهائن الامريكيين و سموا العملية عملية مخلب النسر و الطائرات التي تحركت من طبس للقيام بعملية عسكرية احترقت برمتها و حطم ربك طائرات الشيطان الأكبر.

د.يحيى ابو زكريا

إيران سترد قطعا
و السيد علي خامنئي لا يمزح و لا يتهاون كحكام العرب
و أمريكا تهدد بالرد و كلفت العرب و الصينيين بإبلاغ إيران بذلك ..
نصيحتي للايرانيين اذا رد الامريكيون اغلقوا مضيق هرمز فورا و بدون تريث..و لديكم خطة لذلك ..
كل مصالح أمريكا في منطقتنا و مثلما دمرتنا ندمرها !

الساعة صفر
يوم يسبتون
اللهم اهلك الطغاة و الجبابرة يا رب

الجهاد الحق هو ضد الكيان الصهيوني فقط لا غير و ليس ضد اليمن و العراق و سوريا و الجزائر و بقية العرب و المسلمين , و الفقهاء الصهاينة هم من نقل المعركة من فلسطين إلى جهاد العرب و المسلمين ...

د.يحيى أبو زكريا

عبر أزمة ومحطات تاريخية كان الإرهاب يتجلبب بجلباب الدين تارة باليهودية وتارة بالمسيحية وتارة بالإسلام، وقد كلف تجلبب الإرهاب بالأديان السماوية البشرية تكاليف باهظة، لأنّ الإرهابيين المنضوين تحت عباءة الدين حولوا الله الرحمن إلى قاتل وسفاك دماء وخلق البشر ليقتلهم في عبثية حمراء

تحولت بذرة قابيل ابن آدم والذي قتل هابيل بذرة سيئة أسست للحروب والصراعات والعنف وهي البذرة التي كتب عنها الصيني سان تسو في كتابه 'فن الحرب' والذي ألفه قبل 2500 سنة وأراد أن يوقف دمار هذه البذرة عبر فكرته المتمثلة في إمكانية 'هزيمة' العدو بدون مواجهة مباشرة معه

كل إرهاب وعنف وترويع غلف بالدين هو من وحي الشيطان وليس من وحي الرحمن لا من قريب ولا من بعيد. ويستوي في ذلك إرهاب الجماعات وإرهاب الدول. فكل إرهاب مردود عليه بإجماع الكتب السماوية ووصايا الأنبياء.