'وطن القلب ونعيم الروح الأبدي!إنَّ صَاحبَ القُرآن مُصاحبٌ للقرآن قِرَاءة وِردكُم أو مُراجَعتَه! وَمن جَرّب؛ وَجد أن تُلاوة القُرآن تَزيدفَرحًا وسَكينة وبَركة 'ملازمة القُرآن وعدم هجره؛ دليلٌ بيّن على محبّته، فمن أحبّ شيئًا لزِمه كملازمة الصاحب لصاحبه، كذلك صاحب القرآن تمُر عليه…